The smart Trick of حوار مع النخبة That Nobody is Discussing



أما الاستجارة بمن كانوا يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي.

كتب الامام عبدالسلام ياسين رحمه الله العدل والإحسان by

يا ابني – يهدف هذا المشروع بشكل رئيسي إلى التصدي إلى مشكلة التسرب الاقتصادي في المملكة .

وأكد أنه على الأطباء الحرص في اتخاذ القرارات والحذر من منظومة شركات التأمين والأدوية، وعدم تقديم المال قبل العلاج في أي حال من الأحوال. 

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

وما لم تفهم هذه النخبة طبيعة التحديات التي تحيط بالبلاد، فلن تستطيع انتشالها من حافة الانهيار.

وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

وأضافت أن تأهيل قيادات المستقبل يعتمد على تنمية مهارات واكتشاف مواهب الجيل الحالي لتزويدهم بأدوات حديثة تمكّنهم من التعامل مع متغيرات العصر واستشراف المستقبل، معربة عن فخرها بتخرجها في برنامج القيادات المؤثرة لمركز محمد بن راشد لإعداد القادة.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to find the very best YouTube knowledge شاهد المزيد and our newest characteristics. Find out more

باحثة مصرية متخصصة في الحداثة، مهتمة بنظرية العلمنة والإسلام، وقضايا المرأة المسلمة في العصر الحديث.

فإنه وباعتماد هذا التعريف ومقاربة الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الأقطار العربية على ضوئه، يتبين منذ الوهلة الأولى أن هذه الأخيرة تعيش أزمة ديموقراطية حقيقية، لا تخلو من تداعيات سلبية داخلية وأخرى خارجية.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the finest YouTube working experience and our latest features. Find out more

You might be using a browser that isn't supported by Fb, so we've redirected you to definitely a simpler Edition to provide you with the very best practical experience.

وهنا مرة أخرى، تفسح "النخبة التقليدية" المجال للتيارات الدينية لاستغلال طاقة هؤلاء الشباب، فقد استغلت هذا الخلاف وتم التفاعل مع عدد من هؤلاء الشباب الثائر مرة أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *